زهرة
جميلة...
تطلق
إليك شعاع الأمل...
تشعر
في لحظة..
أن
كل شئ في هذه الدنيا...
لا
يساوي شيئا أمام هذا المنظر....
الهم
المدفون...
الحزن
الذي لا تعرف ماهيته....
لحظة
تنتابك و أنت تشم عبيرها...
تتمنى
أن تستمر إلى الأبد....
تفكر
أن تحتفظ بها ...
لتزيل
عنك تلك الهموم و الأحزان...
تمد
يديك إليها لتقطفها....
فتقتلها....
وتميت
عبيرها و شعاعها...
تحملها
أو تحمل جثتها....
بجوارها
أحزانك...
و
همومك...
و
ذكرياتك ....
عن
لحظة كانت تساوي كل شئ...
أصبح
من المستحيل...
العودة
إليها ....
هكذا
نقتل ذكرياتنا الجميلة ...
ش.ز
0 التعليقات:
إرسال تعليق