وها
قد جئنا ...
بأسبابٍ
ملفقة ...
كما
كنتِ ليلى ...
وكما
كنتُ قيس ...
ما
الذي علينا أن نفعله الآن ؟!
...
لم
يذكر قيس في قصيدته ذلك الأمر !!!!
...
مؤتنسا
أنا برؤيتك ...
وسعيدة
أنت بجواري ...
هكذا
أشعر أنا ...
و ويلي ... إن لم تكوني عاشقة لأسبابي !!!
و ويلي ... إن لم تكوني عاشقة لأسبابي !!!
وكيف
أعرف والأسباب زائفة ...
وقلبك
لا يظهر منه ...
غير
عيناك ...
****************
مهلا
...
فما
كان أكثر أسباب قيسٍ ...
وما
أقل أسبابي ...
فما
كنت محترفا مثله ...
وما
كان من مثله أترابي ...
وما
عاد الآن عندي سوى الهوى سببا ...
فهل
تراه سيكفى لألقاك ؟؟...
ش.ز
0 التعليقات:
إرسال تعليق