كنت
أظن ...
أنه
يكفيني ...
أن
أعلن عشقي ...
أمام
الناس ..
وأني
أريد ...
فعل
المستحيل ...
لأجلكِ
...
حتى
عرفتُ ...
أن
غيري ...
أعلن
عشقه ...
أمام
الناس ...
وأنه
يريد ...
وربما
يستطيع ...
فعل
المستحيل ...
وأيضا
...
لأجلكِ
...
و هنا
أفقت ...
فهناك
مثلي ...
ولابد
لي من جديد ...
كي
أدخل المنافسة ...
والمشكلة
...
وما
لا تعرفيه ...
أني
على الإطلاق ...
لم
أهو المنافسة ...
وخاصة
.. في السباقات الخاسرة ...
لا
تشعري بالاهانة حبيبتي ...
فسباقكِ
في الحقيقةِ ...
سباقٌ
خاسر ...
الداخل
فيه ...
سيظل
طوال العمر يحاول ...
ولن
يفوز ...
وسيدخل
بعنادٍ ...
سباقا
..
تلو
آخر ...
ولن
يفوز ...
فالفائز
في سباقكِ ...
لم
يدخل المسابقة ...
الفائز
لم يفعل المعجزات ...
لم
يبرح مكانه لحظة ...
ولم
يسافر ...
لم
يقدم نصف ما قدمه المتسابقون ...
العاشقون
...
الفائز
لم يحاول ...
ولم
يكن يحتاج إلى المحاولة ...
الفائز
هو من تعشقيه جميلتي ...
بغض
النظر عن أي نتائج
سابقةٍ
كانت ...
أو
لاحقة ...
*********
ولذا
...
فهذا
خطاب انسحابي مسببا ...
فلتقبليه
....
ولتعلنيه
...
ليعلم
العاشقون ...
في
عشقهم ...
أن
الفائز دائما ...
لا
ينزل أرض المنافسة ...
الفائز
لا يترك قلب حبيبته ...
ليدخل
في سباق ...
الفائز
دائما ...
من
المنسحبين ...
وأنا
قررت بعد تفكير عميق ...
أن
يصبح قلبي أولهم ...
علّك
تعشقيه ...
علّك
تعشقيه ...
ش.ز
0 التعليقات:
إرسال تعليق